طبيب سائق سيارة الأجرة في مدينة جـدة
4 مشترك
:: ♥PupLiC♥ :: كوكتيل المواضيع
صفحة 1 من اصل 1
طبيب سائق سيارة الأجرة في مدينة جـدة
طبيب سائق سيارة الأجرة في مدينة جـدة
قصة حقيقية لشاب سعودي
كنت في رحلة لأداء العمرة وبعد أن حطت الطائرة في مطار الملك عبدالعزيز بجدة نزلت إلى ارض المطار وتوجهت مسرعا إلى موقف سيارات الأجرة للبحث عمن يوصلني إلى مكة
وكعادتي دوما أحب الركوب مع سائقي الأجرة السعوديين لكونهم أبناء البلد ولعلمي أنهم أدرى بالطرق السريعة المؤدية إلى مكة، وكما يقال بالمثل (أهل مكة أدرى بشعابها ).
أثناء وقوفي في الموقف تقدم إلى شاب يافع تعلو على محياه البسمة، حسن الهندام وبكل أدب بادرني السلام ثم قال عمي هل ترغب بسيارة توصلك إلى مكة؟ فقلت توكلنا على الله جاء وبكل أدب وحمل حقائبي ليضعها في سيارته ثم توجهنا قاصدين بيت الله الحرام بدأت أتجاذب معه أطراف الحديث وكما هو المعتاد في أسئلتنا التقليدية عن الاسم والعمل والسكن. قال أسمي فهد وأسكن في مدينة جدة وكما أسلفت كان شابا يبدو عليه الأدب والخلق الجم، كان هادئ الطبع لا يجيب إلا عندما يسأل، وعندما سألته عن عمله قال لي أنا طالب نهائي في كلية الطب .
كنت أعتقد أنه قال طالب في كلية الآداب حيث إنني لم أكن أتصور أن يكون طالبا في كلية الطب. فاستفسرت قائلا طالب كلية الآداب فأجاب ببسمة لطيفة لتمحو تعجبي قائلا: بل طالب في كلية الطب ، فعادت ببسمته الهادئة إليه وليؤكد لي مرة ثانية قائلا نعم أنا طالب كلية الطب , فقلت له يعني أنك قريبا ستصبح إن شاء الله طبيبا فرد قائلا قصتي مع الطب طويلة وذات شجون فقد نصل مكة ولم انته من سردها .
فقلت له ممازحا خلينا نقطع الطريق والوقت أيضا
أيضايقك إن سألتك عنها
ثم بدأ يروي قصته :
لقد كنت مبتعثاً لدراسة الطب في إحدى جامعات تكساس بالولايات المتحدة الأمريكية وأمضيت ست سنوات هناك تقريبا ولم يتبق سوى التطبيق ثم سنة الامتياز وفي تلك السنة حدثت حادثة مفجعة لأغلب أفراد أسرتي .
والحمد لله على كل حال ثم استرسل قائلاً: أظنه أن لا يخفى عليك حادثة الباخرة المصرية التي غرقت في مياه البحر الأحمر
(عبارة السلام). حيث كان أهلي جميعا على متن تلك الباخرة حيث كانوا متوجهين في رحلة علاجية لوالدتي في مصر والحمد لله على قضائه وقدره فلقد أستشهد أهلي جميعهم حيث انتقل
إلى رحمة الله والدي ووالدتي وثلاثة من إخوتي واثنتان من أخواتي ولم ينج سوى أخي عادل الذي كان عمره حينها السنة والنصف وأختي هند التي تكبره قليلاً ذات الأربع السنوات.
كنت حينها في الخارج في آخر سنة دراسية لي ولكن إرادة المولى القدير فاجأني المصاب وتلقيت الخبر من أقاربي فحزمت حقائبي وتركت كل شيء وعدت لترتيب أمور إخوتي فلقد أصبحت في غمضة عين مسئولاً عن طفلين يتيمين ,
بدأت اعد العدة لتولي رعاية إخوتي وكنت مصر على ألا يتولى رعايتهما غيري حيث سئمت من بقائهما بين أقاربي .
واجهت صعوبة بالغة لرعاية هذين الطفلين لاسيما أنهما
لا يزالان في سن الطفولة وكوني لم أتزوج بعد فقد زاد من
تلك المعاناة، فقررت الزواج لأتمكن من رعايتهما.. بدأت
أبحث عن زوجة وخصوصاً أن الاختيار لم يكن سهلا ومن تلك التي تقبل بأن تكون أماً لطفلين ومن أول يوم بعد زواجها ,
تذكرت حينها كلمات والدي رحمة الله عليه فقد كان يمازحني
دوما في أثناء إجازاتي قائلا زوجتك جاهزة تنتظر الطبيب الذي سيعود ويقصد ابنة صديق له كان يحبه .
فكرت واستخرت واستشرت أقاربي فأقدمت متوكلا على الله لاسيما أني اعتبرت أن هذا الزواج تحقيقا لرغبة والدي فلعله يكون براً بوالدي بعد موته وصلة بمن يحب , وذات ليلة زرت صديق والدي في بيته كي أستشيره وقبل أن أتقدم رسمياً فاجأنني مباشرة قائلا يا أبني لن تجد أبنتي شاباً خيراً منك وليكن لقاؤنا غداً وأحضر مع أقاربك حتى تتقدموا رسمياً لخطبة ابنتي .
وفي الموعد المحدد حضرت أنا وبعض من أعمامي إلى منزل صديق والدي ورحب بنا في بيته أجمل ترحيب وقد لفت نظري وجود
رجل في مجلسه يظهر على سماته الصلاح لا نعرفه ولم يعرفنا به .
بعدما تحدثنا قليلا وأخبرناه برغبتنا قال إذاً توكلنا
على الله والتفت إلى يمينه قائلا لذلك الرجل تفضل يا شيخ
اكتب عقد النكاح، أي أنه اعد العدة لعقد الزواج في
حينه واحضر المأذون .
تفجاءت حيث لم أكن مستعدا نفسيا وماديا فبادرني والد البنت قائلا خير البر عاجلة وبدأ المأذون بكتابة عقد النكاح فسألني عن الصداق فتلعثمت قليلا حيث لم أرتب نفسي ففاجأني والد البنت مرة أخرى (ولن أنساها ما حييت) فقال أخرج محفظتك، كم فيها من المال، فأخرجتها ووجدت فيها أربعمائة ريال فقال والد البنت ذاك صداق ابنتي هذا هو مهرها فكتب ذلك في العقد .
قبل أن ينتهي المأذون من كتابة العقد التفت إلى وقال الديك شروط يا ولدي قلت: ابعد كل هذا الإحسان والكرم من والد زوجتي أتراه أن يكون لدي شروط .
ليس لدي أي شرط ففاجأني للمرة الثالثة والد البنت قائلا بل لديك شرط ويجب أن يكتب ذاك هو أن تقوم ابنتي بتربية أخويك الصغيرين ,
تزوجت وأنا سعيد وتقدمت للجامعة لإتمام سنة الامتياز في
إحدى المستشفيات هنا، والآن أحاول أن أحسن وضعي المادي
بان اعمل كسائق سيارة أجرة في أوقات الفراغ. كنت دوما موقنا إن مع العسر يسرا وإن الفرج يأتي من بعد الصبر .
انتهى حديثه وكنا حينها على مشارف البيت الحرام وودعته أملاً أن يكتب الله لنا لقاء أخر. وقبل أن أودعك قارئ رسالتي أود التأكيد بان القصة واقعية وليست من نسج الخيال.
ولعلي هنا أرسل لك ثلاث رسائل سريعة :
أولاها: أن كل مؤمن ومؤمنة عرضة لكثير من الابتلاء فمرة يبتلى الإنسان بنفسه، ومرة يبتلى بماله, ومرة يبتلى بحبيبه، وهكذا تقلب الأقدار من لدن حكيم عليم ولكن من آمن أن كل شيء بقضاء الله وقدره وان أكثر الناس بلاء هم الأنبياء هان عليه المصاب .
ثانيها: أن الصبر مفتاح لكل خير وان مع العسر يسرا وكما قيل ما غلب عسر يسرين .
ثالثاً : الرسائل دعوة صادقة لتيسير الزواج فذاك مدعاة للبركة وأحرى وأرجى أن يوفق الله ويبارك في ذلك الزواج .
والد البنت في قصتنا الأنفة عرف معنى السعادة لابنته
واشتراها لها لم لا ! فقد اختار لها زوجاً ويسر زواجهما
واحسب أن ذلك الزوج لن ينسى صنيع والد زوجته طيلة
حياته وأظنه سيسعى بكل ما أوتي لإسعاد زوجته .
فلتهنأ تلك الأسرة وليهنأ ذلك البيت.
فتبسم فإن الله ما أشقاك إلا ليسعدك
وما أخذ منك إلا ليعطيك
وما أبكاك إلا ليضحكك
وما حرمك إلا ليتفضل عليك
وما ابتلاك إلا لأنه يحبك .
قصة حقيقية لشاب سعودي
كنت في رحلة لأداء العمرة وبعد أن حطت الطائرة في مطار الملك عبدالعزيز بجدة نزلت إلى ارض المطار وتوجهت مسرعا إلى موقف سيارات الأجرة للبحث عمن يوصلني إلى مكة
وكعادتي دوما أحب الركوب مع سائقي الأجرة السعوديين لكونهم أبناء البلد ولعلمي أنهم أدرى بالطرق السريعة المؤدية إلى مكة، وكما يقال بالمثل (أهل مكة أدرى بشعابها ).
أثناء وقوفي في الموقف تقدم إلى شاب يافع تعلو على محياه البسمة، حسن الهندام وبكل أدب بادرني السلام ثم قال عمي هل ترغب بسيارة توصلك إلى مكة؟ فقلت توكلنا على الله جاء وبكل أدب وحمل حقائبي ليضعها في سيارته ثم توجهنا قاصدين بيت الله الحرام بدأت أتجاذب معه أطراف الحديث وكما هو المعتاد في أسئلتنا التقليدية عن الاسم والعمل والسكن. قال أسمي فهد وأسكن في مدينة جدة وكما أسلفت كان شابا يبدو عليه الأدب والخلق الجم، كان هادئ الطبع لا يجيب إلا عندما يسأل، وعندما سألته عن عمله قال لي أنا طالب نهائي في كلية الطب .
كنت أعتقد أنه قال طالب في كلية الآداب حيث إنني لم أكن أتصور أن يكون طالبا في كلية الطب. فاستفسرت قائلا طالب كلية الآداب فأجاب ببسمة لطيفة لتمحو تعجبي قائلا: بل طالب في كلية الطب ، فعادت ببسمته الهادئة إليه وليؤكد لي مرة ثانية قائلا نعم أنا طالب كلية الطب , فقلت له يعني أنك قريبا ستصبح إن شاء الله طبيبا فرد قائلا قصتي مع الطب طويلة وذات شجون فقد نصل مكة ولم انته من سردها .
فقلت له ممازحا خلينا نقطع الطريق والوقت أيضا
أيضايقك إن سألتك عنها
ثم بدأ يروي قصته :
لقد كنت مبتعثاً لدراسة الطب في إحدى جامعات تكساس بالولايات المتحدة الأمريكية وأمضيت ست سنوات هناك تقريبا ولم يتبق سوى التطبيق ثم سنة الامتياز وفي تلك السنة حدثت حادثة مفجعة لأغلب أفراد أسرتي .
والحمد لله على كل حال ثم استرسل قائلاً: أظنه أن لا يخفى عليك حادثة الباخرة المصرية التي غرقت في مياه البحر الأحمر
(عبارة السلام). حيث كان أهلي جميعا على متن تلك الباخرة حيث كانوا متوجهين في رحلة علاجية لوالدتي في مصر والحمد لله على قضائه وقدره فلقد أستشهد أهلي جميعهم حيث انتقل
إلى رحمة الله والدي ووالدتي وثلاثة من إخوتي واثنتان من أخواتي ولم ينج سوى أخي عادل الذي كان عمره حينها السنة والنصف وأختي هند التي تكبره قليلاً ذات الأربع السنوات.
كنت حينها في الخارج في آخر سنة دراسية لي ولكن إرادة المولى القدير فاجأني المصاب وتلقيت الخبر من أقاربي فحزمت حقائبي وتركت كل شيء وعدت لترتيب أمور إخوتي فلقد أصبحت في غمضة عين مسئولاً عن طفلين يتيمين ,
بدأت اعد العدة لتولي رعاية إخوتي وكنت مصر على ألا يتولى رعايتهما غيري حيث سئمت من بقائهما بين أقاربي .
واجهت صعوبة بالغة لرعاية هذين الطفلين لاسيما أنهما
لا يزالان في سن الطفولة وكوني لم أتزوج بعد فقد زاد من
تلك المعاناة، فقررت الزواج لأتمكن من رعايتهما.. بدأت
أبحث عن زوجة وخصوصاً أن الاختيار لم يكن سهلا ومن تلك التي تقبل بأن تكون أماً لطفلين ومن أول يوم بعد زواجها ,
تذكرت حينها كلمات والدي رحمة الله عليه فقد كان يمازحني
دوما في أثناء إجازاتي قائلا زوجتك جاهزة تنتظر الطبيب الذي سيعود ويقصد ابنة صديق له كان يحبه .
فكرت واستخرت واستشرت أقاربي فأقدمت متوكلا على الله لاسيما أني اعتبرت أن هذا الزواج تحقيقا لرغبة والدي فلعله يكون براً بوالدي بعد موته وصلة بمن يحب , وذات ليلة زرت صديق والدي في بيته كي أستشيره وقبل أن أتقدم رسمياً فاجأنني مباشرة قائلا يا أبني لن تجد أبنتي شاباً خيراً منك وليكن لقاؤنا غداً وأحضر مع أقاربك حتى تتقدموا رسمياً لخطبة ابنتي .
وفي الموعد المحدد حضرت أنا وبعض من أعمامي إلى منزل صديق والدي ورحب بنا في بيته أجمل ترحيب وقد لفت نظري وجود
رجل في مجلسه يظهر على سماته الصلاح لا نعرفه ولم يعرفنا به .
بعدما تحدثنا قليلا وأخبرناه برغبتنا قال إذاً توكلنا
على الله والتفت إلى يمينه قائلا لذلك الرجل تفضل يا شيخ
اكتب عقد النكاح، أي أنه اعد العدة لعقد الزواج في
حينه واحضر المأذون .
تفجاءت حيث لم أكن مستعدا نفسيا وماديا فبادرني والد البنت قائلا خير البر عاجلة وبدأ المأذون بكتابة عقد النكاح فسألني عن الصداق فتلعثمت قليلا حيث لم أرتب نفسي ففاجأني والد البنت مرة أخرى (ولن أنساها ما حييت) فقال أخرج محفظتك، كم فيها من المال، فأخرجتها ووجدت فيها أربعمائة ريال فقال والد البنت ذاك صداق ابنتي هذا هو مهرها فكتب ذلك في العقد .
قبل أن ينتهي المأذون من كتابة العقد التفت إلى وقال الديك شروط يا ولدي قلت: ابعد كل هذا الإحسان والكرم من والد زوجتي أتراه أن يكون لدي شروط .
ليس لدي أي شرط ففاجأني للمرة الثالثة والد البنت قائلا بل لديك شرط ويجب أن يكتب ذاك هو أن تقوم ابنتي بتربية أخويك الصغيرين ,
تزوجت وأنا سعيد وتقدمت للجامعة لإتمام سنة الامتياز في
إحدى المستشفيات هنا، والآن أحاول أن أحسن وضعي المادي
بان اعمل كسائق سيارة أجرة في أوقات الفراغ. كنت دوما موقنا إن مع العسر يسرا وإن الفرج يأتي من بعد الصبر .
انتهى حديثه وكنا حينها على مشارف البيت الحرام وودعته أملاً أن يكتب الله لنا لقاء أخر. وقبل أن أودعك قارئ رسالتي أود التأكيد بان القصة واقعية وليست من نسج الخيال.
ولعلي هنا أرسل لك ثلاث رسائل سريعة :
أولاها: أن كل مؤمن ومؤمنة عرضة لكثير من الابتلاء فمرة يبتلى الإنسان بنفسه، ومرة يبتلى بماله, ومرة يبتلى بحبيبه، وهكذا تقلب الأقدار من لدن حكيم عليم ولكن من آمن أن كل شيء بقضاء الله وقدره وان أكثر الناس بلاء هم الأنبياء هان عليه المصاب .
ثانيها: أن الصبر مفتاح لكل خير وان مع العسر يسرا وكما قيل ما غلب عسر يسرين .
ثالثاً : الرسائل دعوة صادقة لتيسير الزواج فذاك مدعاة للبركة وأحرى وأرجى أن يوفق الله ويبارك في ذلك الزواج .
والد البنت في قصتنا الأنفة عرف معنى السعادة لابنته
واشتراها لها لم لا ! فقد اختار لها زوجاً ويسر زواجهما
واحسب أن ذلك الزوج لن ينسى صنيع والد زوجته طيلة
حياته وأظنه سيسعى بكل ما أوتي لإسعاد زوجته .
فلتهنأ تلك الأسرة وليهنأ ذلك البيت.
فتبسم فإن الله ما أشقاك إلا ليسعدك
وما أخذ منك إلا ليعطيك
وما أبكاك إلا ليضحكك
وما حرمك إلا ليتفضل عليك
وما ابتلاك إلا لأنه يحبك .
al7la- واااااااااااااااااااو
-
عدد المساهمات : 509
مشاركات : 586
تاريخ التسجيل : 20/05/2009
رد: طبيب سائق سيارة الأجرة في مدينة جـدة
والله القصهـ مررهـ
حــلوهـ
وترى استفدت منها اشياء كتير
وان شاء الله الكل يستفيد
يســـلموو ع القصهـ
ويعطيكي العافيهـ حــلا
حــلوهـ
وترى استفدت منها اشياء كتير
وان شاء الله الكل يستفيد
يســـلموو ع القصهـ
ويعطيكي العافيهـ حــلا
mr. 3BoOdE- واااااااااااااااااااو
-
عدد المساهمات : 245
مشاركات : 269
تاريخ التسجيل : 25/05/2009
رد: طبيب سائق سيارة الأجرة في مدينة جـدة
ثانكس مستر عبودى على مرورك
al7la- واااااااااااااااااااو
-
عدد المساهمات : 509
مشاركات : 586
تاريخ التسجيل : 20/05/2009
رد: طبيب سائق سيارة الأجرة في مدينة جـدة
يسلموووووووووووو يا قلبي على مروورك
al7la- واااااااااااااااااااو
-
عدد المساهمات : 509
مشاركات : 586
تاريخ التسجيل : 20/05/2009
رد: طبيب سائق سيارة الأجرة في مدينة جـدة
يسلمووووووووووو حلا على القصه
من جد مرررررررررررا حلوه
نستنى جديديك
ثنكس
من جد مرررررررررررا حلوه
نستنى جديديك
ثنكس
لوليتا- واااااااااااااااااااو
-
عدد المساهمات : 355
مشاركات : 420
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
رد: طبيب سائق سيارة الأجرة في مدينة جـدة
ثانكس لوتى على المرور
al7la- واااااااااااااااااااو
-
عدد المساهمات : 509
مشاركات : 586
تاريخ التسجيل : 20/05/2009
:: ♥PupLiC♥ :: كوكتيل المواضيع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين مايو 31, 2010 1:34 pm من طرف "me"
» أعطوا الله ما يحب .. يعطيكم ما تحبون
الثلاثاء مايو 18, 2010 9:08 am من طرف بيرفيان
» جــزر الهاواي الشهيره طبيعه ساحره
الإثنين مارس 29, 2010 9:21 am من طرف Hamood Jed
» لاس فيقاس وسحرهااا بلد الاضواء
الإثنين مارس 29, 2010 9:08 am من طرف Hamood Jed
» سارع فى تقبيل حبيبتكـ قبل ان........
الإثنين مارس 29, 2010 8:57 am من طرف Hamood Jed
» طول الغيبات جاب الغنايم ^_^
الأحد مارس 28, 2010 8:40 pm من طرف Hamood Jed
» أسماء البنات التي ذكرت في القرآن^_^
الخميس مارس 11, 2010 5:06 am من طرف "me"
» شآب أبكى رجل الهيئه ..< تتوقعون ليه..؟؟
الثلاثاء فبراير 16, 2010 3:39 am من طرف sBsB
» تعال ورينااا شطارتك في الرسام وارسم معانااا فلللللللله
الثلاثاء يناير 12, 2010 2:25 pm من طرف CaRaMeL